توفّر المدرسة تعليمًا عالي الجودة، وبيئة تعليميّة داعمة.
قامت المدرسة ببناء أساس للتّعلّم مدى الحياة، يقوم على السّلامة والمساواة والاحترام للجميع.
يتمّ استخدام تقنيّات التّعلّم الإلكترونيّ والتّقنيّات الذّكيّة في مدرسة العهد لدعم أعضاء هيئة التّدريس، والّتي تساهم في تحسين جودة التّدريس ورفع مستوى الطّالب من خلال دمج التّقنيّات التّعليميّة.
تنمية الثّقة لدى الأفراد الّذين يطمحون إلى تحقيق أقصى إمكاناتهم.
بناء المهارات الّتي تؤسّس الفرد لتنمية الشّعور بالمسؤوليّة تجاههم، واحترام الآخرين.
تنمية فضول الفرد في التّعلّم، واكتشاف اهتماماته وقيمه.
يتمّ الاعتراف بالاحتياجات المختلفة وقبولها وتلبيتها.
معتقدات المدرسة
معتقداتنا
نعتقد بأنّ كلّ طفل يمكنه أن يتعلّم مهما كان مستواه،ويمكننا مساعدة كلّ طفل على تحقيق النّجاح في التّعلّم.
كلّ طفل لديه ما يميّزه؛ لذلك كلّ طفل يتميّز بطريقة مختلفة.
كلّ طفل إلى سمات مختلفة للنّجاح في المستقبل؛ لذلك سندعمه بطرق مختلفة.
قيمنا
تمكين الأطفال من التّركيز على الجوانب الإيجابيّة.
تذكير الأطفال بقيمهم في المدرسة والمجتمعات بشكل كامل.
السّياق والتّحدّيات
السّياق
تقع مدرسة العهد في بلدة الحصن – إربد – الأردن.
يبلغ عدد سكّان الحصن حوالي (70000) نسمة.
تأسّست المدرسة في عام (2009)، وبُنيت على خمسة دونمات.
يبلغ معدّل التّسجيل الحاليّ (2022/2023) حوالي (500) طالب، مع توقّعات تُشير إلى تسجيل مستقرّ نسبيًّا خلال فترة هذه الخطّة.
التّحدّيات
ضعف بعض الطّلّاب في التّعلّم الرّقميّ؛ وذلك بسبب عدم توافر معدّات التّعلّم الرّقميّ لجميع المتعلّمين، وعدم إمكانيّة الوصول إلى الإنترنت بسببارتفاع التّكلفة.
التّمويل لتحديث أدوات التّكنولوجيا ليست متاحة في جميع الأوقات.
برامج التّعلّم الحديثة تتطلّب معدّات متطوّرة، لذلك تحتاج المدرسة إلى تحديث معدّاتها لتكون مناسبة وملائمة للبرامج المتطوّرة.
نحاول توفير ميزانيّة ماليّة في بداية كلّ عام دراسيّ، والّتي يجب تقييمها بانتظام.
نجد أن بعض الآباء لا يتعاونون للوصول إلى مستوى عال من التّعليم بسبب الجوّ المحيط بهم لأنّهم غير متعلّمين بما فيه الكفاية.
إن تأثير جائحة كورونا على الطّلّاب والموظّفين والمدرسة هو العائق الرّئيسيّ في عمليّة التّحسين لدينا، مع العلم بأنّنا بدأنا نلحظ التّعافي التّدريجيّ.
الهدف والأساس المنطقيّ والتّركيز
أهدافنا
1. تحسين نتائج الطّلّاب في الامتحانات الدّوليّة.
2. زيادة استيعاب الموادّ على مستوى أعلى.
3. تحديد أهداف واضحة للخطط والمناهج.
الأساس المنطقيّ
هناك تحسينات ملحوظة في تعلّم الطّلّاب ونتائج المشاركة،وسنواصل العمل على تنمية وترسيخ التّأثير العالي القائم على الأدلّة، وإشراك استراتيجيّات التّدريس في ثقافة التّوقّعات العالية في جميع مجالات الأداء المدرسيّ. وهذا سيوفّرمنصّة لتحسين نموّ تعلّم الطّلّاب.
التّعلّم المهنيّ، ردود أفعال الطّلّاب والتّعلّم الصّوتيّ ستكون الأساس لتحسين النّتائج،ويشكّل هذا العمل أساس خطواتنا التّالية في عمليّة التّحسين المستمرّ للمدرسة.
إذا زادت قدرة المعلّمين وتكاملت عمليّات الانضباط المدرسيّة، فسيتمّ تحسين الفرص المتاحة للطّلّاب لتطوير مهارات حلّ المشكلات والمهارات المعرفيّة العليا، وسيتمّ تعزيز نتائج التّعلّم.
التّركيز
تخطيط المناهج وتقييمها.
الممارسة المميّزة والفعّالة.
استراتيجيّات التّدريس عالية التّأثير.
التّركيز على تقنيّات النّقاش (سؤال وجواب)داخل الفصول الدّراسيّة.
أهداف السّنوات الثّلاث
أهدافنا
1. تحسين مستوى القراءة والكتابة والحساب لجميع الطّلّاب.
2. زيادة الفعاليّة والمشاركة في التّعلّم.
3. إتاحة الفرصة للطّلّاب لتقديم التّغذية الرّاجعة لمعلّميهم حول العمل الّذي يتمّ القيام به في الفصول الدّراسيّة.
4. زيادة ثقة الطّلّاب ومرونتهم في الصّفّ، وتعميق الفرص لتعزيز رفاهيّة الطّلّاب وبناء الثّقة والتّرابط.
استراتيجيّة الهدف الأوّل
تحسين نتائج القراءة والكتابة والحساب لدى جميع الطّلّاب.
وتوفير الفرص للطّلّاب لتقديم التّغذية الرّاجعة لمعلّميهم حول العمل الّذي يتمّ القيام به في الفصول الدّراسيّة
من خلال:
1. بناء قدرات المعلّمين على الاستفادة من البيانات واستراتيجيّات التّقييم لتدريس منهج بشكل متميّز ومحفّز.
2. استهداف نقاط الضّعف عند كلّ طالب.
3. بناء قدرة المعلّم على استخدام استراتيجيّات التّدريس عالية التّأثير.
استراتيجيّة الهدف الثّاني
تحسين المشاركة في التّعلم لجميع الطّلّاب من خلال:
1. استراتيجيّة مدرسيّة كاملة لتحسين الطّالب وقدرته القياديّة.
2. تطوير الفرص في جميع أنحاء المدرسة للطّلّاب للمشاركة في تصميم تعلّمهم.
3. تطوير قدرة الطّالب على تحديد الأهداف، ومراقبة تقدّم التّعلّم الخاصّ به.
